بين طلاق حسن شاكوش وبراءة وفاء مكي مجتمع يتهم بالقشور ويترك مشاكله
ما ان علم الناس ان مواقع التواصل الاجتماعي تدر الكثير من الربح ، راح الكثير منهم إلى تصوير حياتهم الخاصة ضاربين مبدأ الخصوصية عرض الحائط وهنا لنضرب مثالا بسيطا البلوكر او فاشينيستا مصطلح عرفناه منذ ظهور تلك الظاهرة فتارة نرى البلوكر تنشر صور زفافها وادق تفاصيل حياتها بغية حصد المشاهدات وبعد فترة وجيزة نجدها تخرج علينا وهي تبكي معلنه انفصالها بسبب الخيانة اما على صعيد الفن نجد نجوم يفتحون دفاتر قديمة مضى عليها سنين عجاف وكمثال بسيط الفنانة وفاء مكي وقضية تعذيبها الخادمتين فأصبحت تلك القضية ترنيد خلال الايام الماضية حتى تحير رواد مواقع التواصل بسبب الشد والجذب حول القضية متساءلين هل اثارت تلك القضية في ذلك التوقيت لإثبات البراءة؟ ام محاولة للتصدر؟ اما طلاق شاكوش من زوجته هذا بحث اخر واخيرا نتساءل هل القشور في الوسط الفني اصبحت تثير الجدل اكثر من الفن بحد ذاته وكأن الناس ليس لديهم هموم سوى طلاق شاكوش وبراءة مكي بعد إدانتها من قبل القضاء المصري الذي تحقق من المعطيات والادلة.